النظرية المالية :
- الودائع المصرفية
- الائتمان
- ادارة محفظة القروض
الودائع المصرفية :
هي دين في ذمة المصرفية . اي رصيد موجب مودع تكون اما في شكل نقود (و في هذه الحالة يتصرف البنك لقاء الاعتراف بالدين) او في شكل قيم منقولة تبقى ملك الزبون و يديرها البنك.
- الودائع المصرفية
- الائتمان
- ادارة محفظة القروض
الودائع المصرفية :
هي دين في ذمة المصرفية . اي رصيد موجب مودع تكون اما في شكل نقود (و في هذه الحالة يتصرف البنك لقاء الاعتراف بالدين) او في شكل قيم منقولة تبقى ملك الزبون و يديرها البنك.
انواع الودائع.
ودائع عن الطلب : يمكن في حال من الاحوال الحصول عليها و يصبح البنك له دور المؤتمن و امين الصندوق
ودائع الاجل : هي ودائع ادخارية بطبيعتاها مجمدة تطلبها بعد فتزة زمنية معينة
الائتمان :
هو مبادلة رأس مال حاضر سواء كان نقدا او سلعة او غيرها من الاشياء.
هو مبادلة رأس مال حاضر سواء كان نقدا او سلعة او غيرها من الاشياء.
انواع الائتمان :
ائتمان قصير : مدته القصوى "سنة
ائتمان متوسط : مدته من "سنتين " الى "5 سنوات" . يعتمد هذا النوع من الائتمان على تمويل المعدات و الآلات
ائتمان طويل : تتراوح مدته بين "5 سنوات" الى "20 سنة" . و الهدف من هذا الائتمان هو تكون رأس مال ثابت لى المؤسسة
ائتمان قصير : مدته القصوى "سنة
ائتمان متوسط : مدته من "سنتين " الى "5 سنوات" . يعتمد هذا النوع من الائتمان على تمويل المعدات و الآلات
ائتمان طويل : تتراوح مدته بين "5 سنوات" الى "20 سنة" . و الهدف من هذا الائتمان هو تكون رأس مال ثابت لى المؤسسة
اسئلة
- هل كل ائتمان يعود بالربحية ؟-
- ما مدى المقاربة بين معدل الربحية في المدى القصير المتوسط و الطويل ؟
- ما دور الزمن في تحديد ربحية المؤسسة ؟
- هل كل ائتمان يعود بالربحية ؟-
- ما مدى المقاربة بين معدل الربحية في المدى القصير المتوسط و الطويل ؟
- ما دور الزمن في تحديد ربحية المؤسسة ؟
- ادارة محفظة القروض ( ادارة المخاطر )
- ما الفرق بين استثمار المحفظة و الاستثمار المباشر ؟
- كيف نقوم بحساب استثمار المحفظة في مؤسسة اقتصادية
- هل استثمار المحفظة ضروري في معاملات البورصة ؟
- ما الفرق بين استثمار المحفظة و الاستثمار المباشر ؟
- كيف نقوم بحساب استثمار المحفظة في مؤسسة اقتصادية
- هل استثمار المحفظة ضروري في معاملات البورصة ؟
كل بنك يتحمل خسائر القروض عندما يفشل في استرداد القرض
نشاط البورصة ادارة نشاط البورصة يستوجب تحليل الاسباب المؤدية لتغيير اسعار الاوراق المالية انطلاقا من مستويات هذه الاسعار و تقلباتها تتحدد وفق العرض و الطلب . الا ان هذه الاسعار تتأثر بمجموعة من العوامل اهمها :
- معدل سعر الفائدة
- سعر العملات
- السياسات المالية و النقدية للدولة
بطبيعة الحال هذه السياسات (المالية و النقدية) ليست موحدة و تختلف من زمان لآخر من بلد لآخر نظرا لتغير و اختلاف الاهداف
الدولة كانت و لا زالت تستعمل العديد من الادوات و ايضا الوسائل النقدية و المالية لتوجيه النشاط الاقتصادي اهمها
- سياسة اسعار الفائدة
- سياسة الاصدار النقدي
- سياسة الموازنة العامة
- سياسة اسعار الفائدة
- السياسة الضريبية
من المؤكد ان لكل هذه السياسات انعكاسات هامة و مباشرة على اوضاع الاسواق المالية و هذا ما يبرز ضرورة دراسة النظرية المالية لبحث آثار و نتائج تطبيقها على اوضاع الاسواق النقدية و المالية
- معدل سعر الفائدة
- سعر العملات
- السياسات المالية و النقدية للدولة
بطبيعة الحال هذه السياسات (المالية و النقدية) ليست موحدة و تختلف من زمان لآخر من بلد لآخر نظرا لتغير و اختلاف الاهداف
الدولة كانت و لا زالت تستعمل العديد من الادوات و ايضا الوسائل النقدية و المالية لتوجيه النشاط الاقتصادي اهمها
- سياسة اسعار الفائدة
- سياسة الاصدار النقدي
- سياسة الموازنة العامة
- سياسة اسعار الفائدة
- السياسة الضريبية
من المؤكد ان لكل هذه السياسات انعكاسات هامة و مباشرة على اوضاع الاسواق المالية و هذا ما يبرز ضرورة دراسة النظرية المالية لبحث آثار و نتائج تطبيقها على اوضاع الاسواق النقدية و المالية
في اطار التسيير المالي للمؤسسة النظرية المالية تهتم يتحليل الظواهر المالية . ما هذه الظواهر؟؟
الظواهر المالية :
- السيولة
- مستوى رأس المال
- معامل الاستدانة.- رقم الاعمال
- اصول المؤسسة
- المردودية الاقتصادية
- الرسملة في البورصة
رغم ان النتائج لا يمكن تطبيقها على كل المؤسسات و في كل البلدان. بحيث تساهم النظرية المالية في تقييم المؤسسات من خلال دراسة التدفقات المالية و نقصد بهذه التدفقات تحويلات رؤوس الاموال المباشرة و غير المباشرة
معلوم ان كل مؤسسة ذات طابع اقتصادي تهدف الى تعظيم ثروات مساهميها و تعظيم القيمة المضافة للمؤسسة. و هذا تعظيم رسملتها في البورصة. اعتبارا من هذه الاهداف نستطيع ان نبني القرارات المالية للمؤسسة اذا تعلق الامر بحالتين (الاستثمار و التمويل)
يمكن اجمال مفهوم النظرية المالية بمجموعتين اساسيتين :
المجموعة 01 : تعرف النظرية المالية من وجهة نظر الادارة المالية للمؤسسة بحيث تؤكد ان النظرية المالية للمؤسسة و قد تتضمن النشاطات التالية :
-تعظيم قيمة المؤسسة في البورصة
-ادارة محفظة الاوراق المالية
- التفاوض حول عملية التمويل و هذا ينعكس على القيمة الضريبية للمؤسسة آخذين بعين الاعتبار المخاطر التنظيمية و السياسية
- تنظيم صفقات المبيعات بشكل يراعي مصالح كل من الزبائن و مصالح المؤسسة ايضا
- تنظيم صفقات الشراء بشكل يوازن كل من المورد و المؤسسة
في نهاية كل هذه النشاطات يمكن ان تتضمن استخدام النماذج الكمية و القوانين الاقتصادية و البرامج التقنية و المشتقات بمعنى القوانين او المعادلات.
المجموعة 02 : تعرف النظرية المالية من وجهة نظر الاسواق المالية حيث تعتبر العمليات المالية تستعمل لوصف تحليل البيانات المحصلة من الاسواق المالية بطريقة علمية. تستخدم النظرية المالية في الاسواق المالية خاصة ميدان تجارة العملات و اسهم المستقبليات. و يسمح استخدام ادوات مالية ( نظرية شال . نظرية ماركوفيتش ...) في فهم افضل الاسواق المالية. و يعتبر هذا مهم جدا بالنسبة للمتعاملين لدقة المعلومات و سرعتها اساسية في اتخاذ القرارات ( قرارات التبادل. قرارات التمويل).
الظواهر المالية :
- السيولة
- مستوى رأس المال
- معامل الاستدانة.- رقم الاعمال
- اصول المؤسسة
- المردودية الاقتصادية
- الرسملة في البورصة
رغم ان النتائج لا يمكن تطبيقها على كل المؤسسات و في كل البلدان. بحيث تساهم النظرية المالية في تقييم المؤسسات من خلال دراسة التدفقات المالية و نقصد بهذه التدفقات تحويلات رؤوس الاموال المباشرة و غير المباشرة
معلوم ان كل مؤسسة ذات طابع اقتصادي تهدف الى تعظيم ثروات مساهميها و تعظيم القيمة المضافة للمؤسسة. و هذا تعظيم رسملتها في البورصة. اعتبارا من هذه الاهداف نستطيع ان نبني القرارات المالية للمؤسسة اذا تعلق الامر بحالتين (الاستثمار و التمويل)
يمكن اجمال مفهوم النظرية المالية بمجموعتين اساسيتين :
المجموعة 01 : تعرف النظرية المالية من وجهة نظر الادارة المالية للمؤسسة بحيث تؤكد ان النظرية المالية للمؤسسة و قد تتضمن النشاطات التالية :
-تعظيم قيمة المؤسسة في البورصة
-ادارة محفظة الاوراق المالية
- التفاوض حول عملية التمويل و هذا ينعكس على القيمة الضريبية للمؤسسة آخذين بعين الاعتبار المخاطر التنظيمية و السياسية
- تنظيم صفقات المبيعات بشكل يراعي مصالح كل من الزبائن و مصالح المؤسسة ايضا
- تنظيم صفقات الشراء بشكل يوازن كل من المورد و المؤسسة
في نهاية كل هذه النشاطات يمكن ان تتضمن استخدام النماذج الكمية و القوانين الاقتصادية و البرامج التقنية و المشتقات بمعنى القوانين او المعادلات.
المجموعة 02 : تعرف النظرية المالية من وجهة نظر الاسواق المالية حيث تعتبر العمليات المالية تستعمل لوصف تحليل البيانات المحصلة من الاسواق المالية بطريقة علمية. تستخدم النظرية المالية في الاسواق المالية خاصة ميدان تجارة العملات و اسهم المستقبليات. و يسمح استخدام ادوات مالية ( نظرية شال . نظرية ماركوفيتش ...) في فهم افضل الاسواق المالية. و يعتبر هذا مهم جدا بالنسبة للمتعاملين لدقة المعلومات و سرعتها اساسية في اتخاذ القرارات ( قرارات التبادل. قرارات التمويل).
الادارة المالية :
موضوع النظرية المالية يهتم بتحليل قرارات تخصيص الموارد النقدية في عملية الانتاج . الهدف من ذاك هو تعظيم عملية الانتاج (رأي المال) الناتجة عن بيع السلع و الخدمات و هذا في مؤسسة اقتصادية. لكن الذي يعمل على تحريك او تطوير هذه العملية هي الادارة المالية للمؤسسة.
يمكن تعريف الادارة المالية على انها العلم الذي يعالج قضايا اختيار المشاريع الاستثمارية التي تحققق افضل النتائج لادارة المؤسسة الاقتصادية . و مالكي أسهم هذه المؤسسة أيضا . بالاضافة الى معالجة قضايا التمويل له المشاريع حيث تتحمل هذه الجهة أقل التكاليف الممكنة و لا تتعرض للمخاطر الا في حدودها الدنيا.
تطور الادارة المالية :
تطورت الادارة المالية مع تطور الاعمال و تطور المشروع الاقتصادي . في بداية الامر اقتصرت علة تمويل المشروع لتشمل بعد ذلك دراسة الاسواق المالية و تحديد مصادر التمويل بعد ظهور و انتشار التمويل بالاسهم العادية و الاسهم الممتازة . و بذلك حلت الادارة المالية محل التمويل و هذا يعني الاهتمام بالمؤسسات المالية التي تركز اعمالها على شراء و بيع الاسهم و السندات المالية . نتيجة للتوجه للتصنيع ظهرت مشكلة و هي مشكلة تمويل المشاريع الضخمة حين عجزت اسواق المال على تأمين عمليات النقل السليم للأموال من المستثمرين (افراد و مؤسسات) الى منظمات الاعمال (شركات التمويل) مما أدى الى ظهور بنوك الاستثمار. و ركزت الادارة الالية على مفهوم السيولة و وسائل التمويل الخارجي.
في فترة الكساد التي ظهرت في الثلاثينات تحول اهتمام منظمات الاعمال و المؤسسات الاقتصادية الى البقاء في دنيا الاعمال بدلا من التوسع و ركزت اهتمامها على السيولة و التصفية و اعادة التنظيم و ظهرت الحاجة لوضع القوانين المنظمة لعمل المؤسسات الاقتصادية معناه كشف البيانات .
الهدف المالي من منظور النظرية المالية :
تعظيم الثروة و بالأخص مساهميها. تعظيم القيمة المضافة للمؤسسة و بالأخص الصادرات. القوة التنافسية و تعظيم رسملتها في البورصة معناه اعطاء قيمة فعلية للسهم.
اعتبارا لهذه الأهداف تستطيع بناء القرارات المالية المتعلقة بطرق تمويل الاستثمار او اختيار طريقة للتمويل .
ملاحظة : هناك عوامل تساعد على تحليل قرارات تخصيص الموارد النقدية في عملية الانتاج لدى المؤسسة و هذا ناتج عن بيع السلع و الخدمات الا اننا تصادفنا عند وضع أي نموذج (قانون) تجاه القرارات المالية مشكلتين أساسيتين :
المجموعة 01 : تتعلق بمتغير الزمن فهو مهم جدا في القرارات المالية و لا يمكن بناء أي نموذج من دونه.
المجموعة 02 : دقة التحليل ترتبط بمدى معرفة نسبة التدفقات الداخلية و الخارجية عبر وحدات زمنية معينة لكن معرفة نسبة التدفقات الداخلية و الخارجية عليها لدراسة الحوادث المستقبلية. تلك الحوادث لا يمكن توقعها بكل دقة و بالتالي مفهوم الخطر يظهر عندما لا يمكن لنا أن نتنبأ. فهو عنصر اساسي في اتخاذ القرارات المالية.
تخصيص الموارد النقدية في اقتصاد حر يتم عم طريق الصفقات المالية او الصفقات التي تصل الاصول المالية و هي موضوع دراسة النظرية المالية.
عموما نسمي اصلا ماليا أي كل حق يضمن الحصول في المستقبل على مبلغ او مبالغ مالية أخرى.
ان حيازة اصل مالي لا يكون الغرض منه الحصول على خدمات فيزيائية (ظاهرة مرئية) مثلما هو الحال في الاصل الحقيقي انما يمثل مخزون للقيمة بالاضافة الى منتج للمداخيل.
ان خصوصية تخزين القيمة تتمثل فيه :
النقود و الأسواق المالية و هي نقود يمكن استعمالها مباشرة عكي الاصول المالية التي تتطلب انتقال سيولتها و وقتا و شروطا معينة.
النظرية النيو كلاسيكية تعتبر الاسهم كأوراق منتجة للعائد "()"
آخر النظريات اعتبرت الاسهم كوسيلة لمراقبة الشركات أي من خلالها تتم المشاركة في قرارات التوجيه.
بالنسبة لنظرية سعر الفائدة هناك وظيفة تتعلق بكيفية اتخاذ القرارات الاقتصادية من طرف "()" المتمثلة في العلاقة بين الاستهلاك. الادخار. الاستثمار. و العنصر المشترك الذي يربط هذه القرارات في ظل وجود سوق مالي هو معدل الفائدة.
ملاحظة :
نلاحظ ان المستثمر يحقق استثماراته من خلال بيع السلع و الخدمات ان كان معدل المردودية أكبر او يساوي 1 في الحالة يقوم المستثمر ببيع كل الاسهم و النتيجة هي الربح.